التفكر فريضة إسلامية

الاثنين، 3 يونيو 2013

موت الموت! ... خلود محيي أو خلود مُشقي!

الخلود لا يكون إلا بموت الموت!, وهذا لا يكون في تلك الدنيا التي يزاحم الموت "حياتنا" فيها ! , إلا أننا الآن نسير قُدما مُسرعين في طريقنا إلى بوابة قصر الخلود, تلك البوابة التي نسميها في دنيانا "الموت" ... فما أن نجتازها إلا وسلكنا أحد سبيلين: 


إما سبيلا يفقد الموت فيه معناه, فنحيا بعده في جنةٍ لا معنى للموت فيها! حياةً هي خالصةٌ صافيةٌ من أي شائبة ولا كدرة موت! حياةً بحق! لأنها سعيدة, فإن الحياة إن لم تغمرها السعادة تصبح شيئا آخر غير الحياة!! ... 


"وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ"

﴿هود: ١٠٨﴾


وإما سبيلا يفقد الموت فيه وظيفته إلا أن كآبته تبقى حية! ... ذلك هو سبيل جهنم - أعاذنا الله منها - ففيها يخلد الأشقياء مزاحمين للموت يأتيهم من كل جانب إلا أنهم ليسوا بميتين! فقد فقد الموت وظيفته ... !


"مِّن وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَىٰ مِن مَّاءٍ صَدِيدٍ ﴿١٦﴾ يَتَجَرَّعُهُ وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ ۖ وَمِن وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيظٌ"

﴿ابراهيم - ١٧﴾


... فيظلون عالقين خالدين في حالة كئيبة شقية لا هي حياة ولا هي موت!! 


"وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَىٰ عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُم مِّنْ عَذَابِهَا كَذَٰلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ"

﴿فاطر: ٣٦﴾


... فحتى طلب راحة الفناء غير مُجاب! , ولا أمل في النجاة ... إلا أن يشاء الله ... 


"وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ ۖ قَالَ إِنَّكُم مَّاكِثُونَ ﴿الزخرف - ٧٧﴾ 


.

.

.


اللهم نجنا من شقاء جهنم واكتب لنا حياةً - تسعدنا فيها بكرمك - بعد موتنا, حياةً لا نرى فيها الموت ولا ظلاله ولا حتى ذكراه, حياةً هي الحياةُ بحق!!


اللهم آمين ... 

Posted by انسان متأمل ليست هناك تعليقات:

الهبوط من جنة الطفولة إلى أرض الرشد!


وكأن قصة آدم تلقي بظلالها على كل طفل يخرج من الطفولة إلى البلوغ والتكليف! فالطفولة جنة يكون فيها الطفل منعما مرفها ليس بمكلف وليس له عورة معتبرة بعد! ... فإذا بلغ فكأن عورته قد كُشفِت فيستحي منها ويخفيها, وكأنه قد هبط من جنة الطفولة إلى أرض البلوغ والرشد ليشقى فيها ويكد ويتعب, ويخرج من اللاتكليف إلى التكليف, هذا التكليف الظاهري السهل وهو ستر عورته المادية, وذلك التكليف الحقيقي الصعب وهو ستر عورته المعنوية! التي هي ميل النفس للخطيئة وأمرها الإنسانَ بالسوء! ... تلك العورة الحقيقية التي لا تُستر إلا بخير لباس ... اللباس الحقيقي! ... لباس التقوى ... ذلك اللباس الذي ان ارتداه الإنسان ستر الله في دنياه عورتيه المادية والمعنوية, وستره في الآخرة بغفرانه أخطاءه والإنعام عليه بجنة الخلد!
------------

 سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

 اللهم لا تجعلني جسرًا يعبرُ الناسُ عليه إلى الجِنان ثم يُلقى بهِ في قعرِ النيران

 تنويه هام
 ما يُنشر في هذا الموقع هو مجرد آراء وأفكار شخصية للمؤلف ولا يُعتمد عليها في تفسير مقاصد الدين الإسلامي ولا القرءان الكريم
Posted by انسان متأمل ليست هناك تعليقات:

الجمعة، 1 فبراير 2013

المذكرات مقابل المرجع!

السلام عليكم

ينوه وحيد الدين خان - المفكر الهندي الكبير والغير مشهور في بلادنا! - في كتابه الغير مشهور ايصا "تجديد علوم الدين" ان الاسلام قد خسر كثيرا عندما فُرع محتواه - والأصح "من محتواه"- في قواعدَ وقوانينَ جافة وذلك مثلا في كتبِ الفقه وغيرها ... 
فمن ذا الذي يلجأُ الى القرآن ليتعلم دينه اﻵن؟! 

ان اسهل شئ هو ان يتناول كتاب فقه مجدولةٌ فيه العباداتُ جدولةً ليجد مراده!
أما القرآن فقد تُرك الا في حالِ رغبةِ المرأ أن يكسبَ عشرَ حسنات بحرف!!

يذكرني هذا عندما كنا في الجامعة كيف كان الطلاب الذين يريدون حل الامتحان وحسب يتهافتون على مذكرات المواد المختصرة ... المثالية لارشادك كيف تؤدي حل اﻻمتحان! أما من كان يستمتع بالفهم ويقدر العلم فكان يلجأ للمرجع الأصلي ويقرأ فيه حتى تنقطع انفاسه، لكنه يشعر بقدسية العلم ويتمتع بها ... وبالطبع لا يحصل على درجات عالية في الامتحان الدنيوي هذا الذي يَحكمُ بالكتابة في الورقة لا بالفهم في العقل وﻻ الشعور في القلب !

لكن دينَ اللهِ أجلُ من هذا فالله ﻻ ينظر الى المظهر اذا وجد المخبر فارغا!



 والله أعلم

 سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

 اللهم لا تجعلني جسرًا يعبرُ الناسُ عليه إلى الجِنان ثم يُلقى بهِ في قعرِ النيران

 تنويه هام

 ما يُنشر في هذا الموقع هو مجرد آراء وأفكار شخصية للمؤلف ولا يُعتمد عليها في تفسير مقاصد الدين الإسلامي ولا القرءان الكريم
Posted by انسان متأمل ليست هناك تعليقات:

الخميس، 17 يناير 2013

القطار ...!



ركب عامل الإصلاح القطار, كان مطلوبا منه اصلاح بعض الأشياء دون أن يتوقف القطار خصيصا لذلك, فلما صعد بدأ في الإصلاح, واذا بأحد الناس اللطفاء - وقد بدا عليه جاهٌ ومنصبٌ - يجاذبه أطراف الحديث, ففرح به العامل وتعرف عليه بسرعة, واخذا بتسامران, حتى اعجب كلام راكب القطار العامل وشده انتباهه له, فأبطأ في اصلاحه رويدا رويدا حتى تركه على ان يكمله بعدما يوثق معرفته بهذا الانسان اللطيف الرائع, فالناس كنوز ولا يليق بمثل هذا الرجل ان يكلمه بينما هو يصلح! أخذهما الحديث ومحطة تفوت بعد محطة واناسٌ ينزلون وغيرهم يصعدون, حتى أن تآلفوا أشد التآلف ومر وقت وهم سعداء بالألفة ...


فوجد العامل المشرف عليه صعد له, وقال له:
لم لم تنهِ عملك؟
فرد مرتبكا:
سأكمله الآن يا سيدي
رد عليه بتعجب: لا وقت هنالك, يجب أن ننزل المحطة القادمة ليتم التحقيق معك في تقصيرك ...
نظر العامل إلى صديق القطار وأليفه نظرة استغاثة, وقال له: الا تنزل معي صديقي فأنت ذو منصب وقد تتدخل في التحقيق!?
واثناء استغاثة العامل, كان الرجل المتأنق ينظر اليه بحسرة والم أن سينزل ولم يعرف اين ومتى سيقابله, ثم قال ردا على الاستغاثة:
ايها الرجل الرائع كم احببتك والفتك’ لكني لا استطيع النزول, فهذه ليست محطتي ولا هذا ليس باب نزولي ... وذرفت عيناه الدمع عليه ... وقال له ... آآآسف رفيق القطار ...

جاءت المحطة ... نزل العامل مسحوبا من مشرفه ...  ومازالت عينا الرجل الأنيق تذرف دمعا على الفراق ...

Posted by انسان متأمل ليست هناك تعليقات:

الأحد، 13 يناير 2013

رضا الناس غايةٌ لا تُدرَكُ!






الله سبحانه وتعالى أوجز القضية الكبرى كلها في آيةٍ من كتاب الله! وموضوع القصيدة ما هي إلا قضية فرعية من القضية الكبرى!


ضَرَبَ اللَّـهُ مَثَلًا رَّجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِّرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّـهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ

 ﴿الزمر: ٢٩﴾
Posted by انسان متأمل ليست هناك تعليقات:

الفهم بين الجزء والكل!


تكاد تكون سمةً مميزةً لعلم البشر!!

وهي إما أن يدرس الجزء بدقة, أو أن يدرس الكل باستيعاب! إنما يكاد استحالة الجمع بين الدقة والاستيعاب!!


مثال:

هل نموذج الذرة المعروف حاليا يستطيع تفسير قوى الجاذبية بين كوكبين كل منهما يحتوي على عدد هائل من الذرات؟
لو كان النموذج الذري يعبر عن حقيقةِ الذرةٍ لشملت نمذجة عمل الذرة وتفاعلها مع أي ذرة (العمل الداخلي والخارجي) تفسير التفاعل الجذبوي بين مجموعتين هائلتين من الذرات (كوكبين), انما في الحقيقة هو نموذج جزئي لا يصف كليا علاقة كل ذرة بكل ماعداها من الذرات!

مثال آخر

هل نموذج الذرة المعروف حاليا يستطيع تفسير ظاهرة الحياة في خلية حية تحتوي على عدد هائل من الذرات؟

................................................................................................

وهذان المثالان هما توضيح بسيط لمعضلتين علميتين حاليتين وهيما دمج ميكانيكا الكم بالنسبية العامة من ناحية وبعلم الأحياء من ناحية أُخرى, حيث يكون الدمج خال من التعسف والتلفيق!



سؤال مفتوح

هل يمكن بحل منظومة معادلات هائلة تصف تفاعل الأجزاء أن نحصل على وصف صحيح لسلوك كلي مثل ظاهرة الحياة أو ظاهرة الجاذبية واتساع الكون؟

أو نصيغ السؤال بشكل أكثر تجريدا

هل فهم الجزء والكل في إطار واحد ممكن واقعيا؟ ... أم ممكن نظريا غير ممكن واقعيا؟ ... أم غير ممكن حتى نظريا (من حيث المبدأ) ؟

Posted by انسان متأمل هناك تعليقان (2):

الجمعة، 4 يناير 2013

التناقض بين المعنى واللامعنى!

لو قال لك أحدهم "أنا كاذب" : "كاذب" اسم فاعل من "يكذب" أي أن يصف نفسه الآن

(لحظة قوله)

لا يجب أن أصدق ولا أن أكذب! وما ينبغي هو ان اعتبره قال

كلاما فارغ من المعنى ... !

لماذا؟!

لأنني لو صدقت عبارته سأعده كاذبا, اذا عبارته كاذبة اذن هو

صادق اذا عبارته صادقة إذا هو كاذب , وهكذا ,,, (تناقض)

ولو كذبت عبارته سأعده صادقا, اذا عبارته صادقة, اذن هو كاذب,

اذا عبارته كاذبة, اذا هو صادق, وهكذا ... (تناقض)

وقد وقعنا هنا في هذا التناقض, لأننا افترضنا العبارة لها احتملان لا ثالث لهما من البداية:

صادقة أو كاذبة

انما لو كنا أضفنا الاحتمال الثالث وهو

ليس لها معنى *

لما كنا وقعنا في التناقض اضطرارا ,أي انه عندما قال:

"أنا كاذب"

فأمامي الآن 3 اختيارات
--------------------------
أن عبارته لها معنى وكاذبة (تناقض)

أن عبارته لها معنى وصادقة (تناقض)

أن عبارته ليس لها معنى (توافق: ذلك أنني لن أصدق ولن أكذب)


~~~~~

* لو لم نفترض ذلك - وذلك مستحيل الا في حالة ان تكون العبارة تشير إلى شئ غير

نفسها! - اذا فلابد وأن يكون أمامنا خيارات أخرى كأن توجد درجات بين النقيضين (وقد

يفضي هذا إلى المتذبذب مع الزمن) أو أن تكون هناك حالة تراكب رياضي (تستخدم في

ميكانيكا الكم)
Posted by انسان متأمل هناك تعليق واحد:

الخميس، 3 يناير 2013

اﻷَبوَابُ المُوصَدَة

إذا وجدت المشاكل حاصرتك من كل جانب، ونظرت الى كل ابواب النجاة فاذا هي قد اغلقت، فﻻ تكن مغفلا وتظن أنها صدفة! وتشرع في البحث عن حل لكل مشكلة وعلى مفتاح لكل باب على انفراد! بل فكر في سبب مشترك لكل هذه المشاكل التي تربصت بكل وكشرت عن أنيابها على حين غرة، كي تنقض عليك مجتمعة فتفنيك! سبب مشترك لها كلها على تباينها وتباعدها واختلاف السنتها والوانها، واختلاف اسبابها الظاهرية ونتائجها! انها علاقتك بالله يا صاح!! علاقتك بمن بيده مقاليد السماوات والأرض وما بينهما ... !

انه مفتاح واحد يفتح لك كل اﻷبواب الموصدة! أصلح علاقتك بالله خالق الوجود، يصلح هو علاقتك بكل ما في الوجود!! فتجد الابواب الموصدة تتفتح كلها معا - كما اوصدت كلها معا من قبل - ثم لا تنتظرك حتى تدخلها لتحصل على ما ورائها، بل هي التي تبادرك فتتداخل من حولك! ليحصل عليك ما ورائها من خير قبل أن تهم أنت بالحصول عليه!!

Posted by انسان متأمل هناك تعليق واحد:
رسائل أحدث رسائل أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: الرسائل (Atom)

Analytics

قل رأيك في بصراحة هنا

أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا

أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا

وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ

وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ

مجموعة المقالات

  • ◄  2006 (18)
    • ◄  نوفمبر 2006 (10)
    • ◄  ديسمبر 2006 (8)
  • ◄  2007 (49)
    • ◄  يناير 2007 (7)
    • ◄  فبراير 2007 (5)
    • ◄  مارس 2007 (6)
    • ◄  أبريل 2007 (8)
    • ◄  مايو 2007 (10)
    • ◄  يونيو 2007 (1)
    • ◄  يوليو 2007 (8)
    • ◄  أغسطس 2007 (1)
    • ◄  سبتمبر 2007 (1)
    • ◄  نوفمبر 2007 (1)
    • ◄  ديسمبر 2007 (1)
  • ◄  2008 (22)
    • ◄  يناير 2008 (1)
    • ◄  فبراير 2008 (4)
    • ◄  مارس 2008 (2)
    • ◄  أبريل 2008 (1)
    • ◄  مايو 2008 (2)
    • ◄  أغسطس 2008 (1)
    • ◄  سبتمبر 2008 (3)
    • ◄  أكتوبر 2008 (2)
    • ◄  نوفمبر 2008 (2)
    • ◄  ديسمبر 2008 (4)
  • ◄  2009 (72)
    • ◄  يناير 2009 (4)
    • ◄  فبراير 2009 (6)
    • ◄  مارس 2009 (13)
    • ◄  أبريل 2009 (7)
    • ◄  مايو 2009 (6)
    • ◄  يونيو 2009 (5)
    • ◄  يوليو 2009 (7)
    • ◄  أغسطس 2009 (7)
    • ◄  سبتمبر 2009 (6)
    • ◄  أكتوبر 2009 (2)
    • ◄  نوفمبر 2009 (5)
    • ◄  ديسمبر 2009 (4)
  • ◄  2010 (32)
    • ◄  يناير 2010 (5)
    • ◄  فبراير 2010 (4)
    • ◄  مارس 2010 (3)
    • ◄  أبريل 2010 (4)
    • ◄  مايو 2010 (3)
    • ◄  يونيو 2010 (3)
    • ◄  يوليو 2010 (2)
    • ◄  أغسطس 2010 (2)
    • ◄  سبتمبر 2010 (2)
    • ◄  أكتوبر 2010 (1)
    • ◄  نوفمبر 2010 (1)
    • ◄  ديسمبر 2010 (2)
  • ◄  2011 (31)
    • ◄  يناير 2011 (3)
    • ◄  فبراير 2011 (3)
    • ◄  أبريل 2011 (3)
    • ◄  مايو 2011 (2)
    • ◄  يونيو 2011 (5)
    • ◄  أغسطس 2011 (1)
    • ◄  سبتمبر 2011 (8)
    • ◄  أكتوبر 2011 (1)
    • ◄  نوفمبر 2011 (3)
    • ◄  ديسمبر 2011 (2)
  • ◄  2012 (34)
    • ◄  يناير 2012 (5)
    • ◄  فبراير 2012 (2)
    • ◄  مارس 2012 (4)
    • ◄  أبريل 2012 (1)
    • ◄  مايو 2012 (2)
    • ◄  يوليو 2012 (1)
    • ◄  أغسطس 2012 (5)
    • ◄  سبتمبر 2012 (6)
    • ◄  أكتوبر 2012 (1)
    • ◄  ديسمبر 2012 (7)
  • ▼  2013 (8)
    • ◄  يناير 2013 (5)
      • اﻷَبوَابُ المُوصَدَة
      • التناقض بين المعنى واللامعنى!
      • الفهم بين الجزء والكل!
      • رضا الناس غايةٌ لا تُدرَكُ!
      • القطار ...!
    • ◄  فبراير 2013 (1)
      • المذكرات مقابل المرجع!
    • ▼  يونيو 2013 (2)
      • الهبوط من جنة الطفولة إلى أرض الرشد!
      • موت الموت! ... خلود محيي أو خلود مُشقي!
  • ◄  2014 (6)
    • ◄  مايو 2014 (1)
    • ◄  يوليو 2014 (4)
    • ◄  سبتمبر 2014 (1)
  • ◄  2017 (6)
    • ◄  أكتوبر 2017 (3)
    • ◄  نوفمبر 2017 (3)
  • ◄  2018 (1)
    • ◄  مايو 2018 (1)

توزيع الزوار من ديسمبر 2009

Locations of visitors to this page

مواقعنا المفضلة

  • موقع صوتيات الشيخ الغزالي
  • موقع أون إسلام -- إسلام أون لاين سابِقًا
  • موقع ذِكر للقرءان الكريم
  • موقع مداد: إسلامي شامل
  • الميديا الإسلامية عالية الجودة
  • Quantum Physics made relatively simple
  • جبهة علماء الأزهر
  • موقع د.جاري ميللر للدعوة إلى الإسلام
  • الهيئة العالمية لتدبر القرآن
  • المكتبة الشاملة
  • موقع الموسوعة الإسلامية الشاملة
  • صوت اسلام أون لاين
  • الموسوعة العالمية للشعر العربي
  • أكاديمية خان للتعلم عن بعد بالفيديو
  • Document Stock -Free ebooks
  • موقع: يَقْظَةُ فِكْر
  • Your free online school
  • أكاديمية الفكر والإبداع
  • موقع لغتي هويتي
  • موقع: ماذا حدث حقيقةً؟ - بالإنجليزية
  • شبكة الرياضيات - رمز
  • مجموعة محاضرات رائعة من أكبر الجامعات
  • بلوج علمي ممتاز
  • مركز الكتب المجانية العلمية
  • موقع الكتب الالكترونية العلمية
  • منهج معهد ماشاسوتس في الرياضيات
  • منهج معهد ماشاسوتس في الفيزياء
  • موقع الإمام محمد الغزالي
  • موقع الشيح الحصري
  • مكتبة موقع إسلام ويب
  • موقع مقالات فهمي هويدي المحجوبة
  • حملة مؤسسة جسور العالمية للتعريف بالإسلام
  • منتديات الرياضيات العربية
  • موقع مقاطعة المنتجات المؤيدة لإسرائيل
  • موقع حصار غزة
  • الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
  • تاريخ فلسطين
  • موقع الدكتور محمد سليم العوا
  • المدونات الإسلامية
  • موسوعة الدكتور محمد راتب النابلسي
  • موقع الشيخ وحيد الدين خان
  • ملتقى رابطة الواحة الثقافية
  • حملة التوعية ضد الجهل والخرافات
  • موقع الشيخ القرضاوي
  • موقع صوتيات الإمام محمد الغزالي
  • إحياء الفكر الإسلامي-وحيد الدين خان-Eng.
  • خواطر الشيخ محمد متولي الشعراوي
  • إسلاميات
  • الحضارة الإسلامية -Eng.
  • الدعوة إلى الحقيقة-هارون يحيى-Eng.
  • تاريخ الإسلام-د.راغب السرجاني
  • موقع الشيخ أحمد الكبيسي
  • مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
  • موقع المستكشف القرآني
  • موقع الحديث الشريف
  • موقع الوحدة الإسلامية
  • مكتبة المصطفى الإلكترونية
  • المكتبة الوقفية
  • موقع الوراق
  • ملتقى الفيزيائيين العرب
  • موقع ميكانيكا الكم
  • الموقع التعليمي للفيزياء

Convert to PDF

Download as PDF

المشاركات الشائعة

  • وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ
    إن الشائع في الثقافة الإسلامية الحالية هو التسامح والتسامح فقط مع المسئ ومما لا شك فيه أن للتسامح شأن عظيم في الإسلام ويُوجد ما لا أحصره...
  • والسماء رفعها ووضع الميزان
    السلام عليكم قال الله تعالى في سورة الرحمن وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7) أَلاَّ تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (8) وَأَقِيمُوا ا...
  • هل كل غير مسلم كافر؟
    السلام عليكم الفرق بين الكافر وغير المسلم الكافر كفر في اللغة هي "غطى" يقول صاحب الصِحَاح: " الكافِرُ الليل المظلم ...
  • الدعاء متمم للعمل
    السلام عليكم لقد أصاب المسلمين في هذا العصر الضعف والوهن وذلك نتيجة ترك منهج الله تعالى عمداً أو جهلاً, فهناك الكثير من الأخطاء في فكر الكثي...
  • لا أحب الآفلين
    السلام عليكم كانت حجته البالغة على قومه, ابراهيم عليه السلام, كان يدرك أن قومه يؤمنون بوجود ربهم ولكنهم ضلوا الطريق في التعرف عليه فأراد أن ...
  • الفرق بين السعادة والسرور وبين الشقاء والحزن
    السلام عليكم السعادة هو خلفية نفسية للإنسان يُحس فيها بالرضا عن الله وعن قَدْرِه حلوه ومره بطيب نفس واستسلام كامل وهي لا تكون إلا للمسلم. وا...
  • دور العقل
    السلام عليكم هل سألنا أنفسنا مرة ما هي وظيفة أو دور عقلنا؟ إن وظيفة العقل تنحصر في تخزين وتحليل المعلومات وبحث مدى منطقيتها أوتناقضها وا...
  • الإنسان والحيوان .. ما الفرق؟
    السلام عليكم الفرق بين الحيوان والإنسان من حيث الرؤية في الحياة الحيوان هو كائن حي هدفه غرس فيه الله عز وجل مجموعة من العرائز هدفها هي حفظ ...
  • إلف النعمة و فقدان نعمة الشكر
    السلام عليكم إلف النعمة ينسيها صحوت يومًا في الصباح فإذا بي أرى الشمسَ مشرقةً فأدرت بصري إلى أشياءَ أخرى في الغرفة ثم استدرتُ إلى الشمس مرة ...
  • اهدنا الصراط المستقيم: دعاء الكون لله
    السلام عليكم مقدمة ==== ما أجمله من صراط, إنه صراط لا اعوجاج فيه, يستطيع المرأ أن يرى آخره من أوله ويتأكد أنه على الحق. أتأمل كثيرًا ف...

عدد الزيارات من ديسمبر 2008

مدونات على الدرب

  • Atheists Help to Reality
    -
Follow this blog

كتب مفضلة

  • المغالطات المنطقية: عادل مصطفى
  • حقيقة الحج : وحيد الدين خان
  • المواجهة بين العلم والدين .. وحيد الدين خان
  • حكمة الدين :وحيد الدين خان
  • خطأ في التفسير: وحيد الدين خان
  • الإسلام يتحدى .. وحيد الدين خان
  • أفراح الروح ... الشيخ . سيد قطب
  • هذا الدين ... الشيخ. سيد قطب
  • إحياء علوم الدين ... الإمام أبو حامد الغزالي
  • التفكير فريضة إسلامية .. عباس محمود العقاد
  • The End of Discovery
  • Imaginaing the ten dimensions .. Rob Bryanton
  • EQD .. Richard Feynman
  • In search of God .. Whiduddin Khan
  • The characherts of physical law ... Richard Feynman
  • The Mysterious Universe .. Sir.James Jeans
  • تطور الفيزياء .. البرت اينشتين
  • حوارات في مضمار الفيزياء الذرية .. هيزنبرج
  • معنى النسبية ... البرت اينشتين
  • النسبية الخاصة ... د. على مصطفى مشرفة
  • قذائف الحق .. الشيخ.محمد الغزالي
  • هموم داعية .. الشيخ . محمد الغزالي
  • ليس من الإسلام ... الشيخ. محمد الغزالي
  • كيف نتعامل مع القرآن العظيم .. د.يوسف القرضاوي
  • فقه الأولويات:د. يوسف القرضاوي

المتابعون

Ahmedkq. المظهر: بسيط. يتم التشغيل بواسطة Blogger.