أشعر بموضوعية عند غالب ملحدي الغرب أكثر بكثير من تلك عند غالب ملحدي العرب. فملحدو الغرب غالبا لا تجد لهم عداءا لله وهذا متناسق مع افكارهم, اذ لماذا يعادون وهمًا بالنسبة لهم؟. أما ملحدوا العرب فغالبا تجدهم يسبون الله بأقذع الصفات فاتعجب منهم!!. انهم شبيهون بمراهقين صدقوا اشاعات على أبيهم فتبرءوا منه واعتبروه غير موجود لتبرئهم منه!! ولكن الأعجب أنهم ظلوا يسبون كيانًا يفترض أنه غير موجود بالنسبة لهم!!!
هناك تعليق واحد:
عندك حق و الله
الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
إرسال تعليق