الجمعة، 14 سبتمبر 2012

علاج الجهل



السلام عليكم

إذا كان الظلم ظلماتٍ يوم القيامة, فإن الجهل هو ظلام الدنيا الحالك!, ومصيبته الكبرى أنك إذا تعودت على الظلام تظنه لا 
ضير فيه. بل طبيعيا, وأنه ليس هناك ثمة نقص في دنياك!!

ونصيحتي هي ...

إن أردت أن تكتشف إن كنت في ظلام فلابد أن ترى النور, ولن ترى النور إلا بتحطيم كهفك المحبوس فيه! ولن تحطم كهفك هذا إلا ان تحليت بالفضول لرؤية باقي العالم الرحب في خارجه!


 والله أعلم

 سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

 اللهم لا تجعلني جسرًا يعبرُ الناسُ عليه إلى الجِنان ثم يُلقى بهِ في قعرِ النيران

 تنويه هام

 ما يُنشر في هذا الموقع هو مجرد آراء وأفكار شخصية للمؤلف ولا يُعتمد عليها في تفسير مقاصد الدين الإسلامي ولا القرءان الكريم

ليست هناك تعليقات: