السبت، 21 نوفمبر 2009

المسلمون والعشر الأوائل: مصر, الجزائر, غزة ,الأقصى

السلام عليكم
اللهم وحد المسلمين "الذين كانوا (الفعل الماضي وليس التعبير القرآني!!) خير أمة" ووجه غضبهم إلى عدوهم الحقيقي ,الكيان الصهيوني
----------------

http://www.alarabiya.net/articles/2009/11/16/91475.html

--------------
كلمة الشيخ القرضاوي:



"غزة ما زالت تحت الحصار::: أيها الجزائريون, أيها المصريون"

http://gazasiege.blogspot.com/2009/04/gaza-remember-gideon-levy.html

===============================


العشر الأوائل من ذي الحجة وأكل لحم بعضنا أمواتا في معركتنا مع اسرائيل (اقصد
الجزائر) لقد نسيت أننا نسينا أعداءنا
--
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "
ما من أيام أحب إلى الله فيهن العمل الصالح أو أفضل فيهن العمل من أيام العشر قيل : يا رسول الله ، ولا الجهاد قال : ولا الجهاد إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء"
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم:

7/19" صدق صلى الله عليه وسلم
--
خلاصة الدرجة: احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند)

=======================

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"
ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة ؟ قالوا : بلى . قال : صلاح ذات البين ، فإن فساد ذات البين هي الحالقة" صدق صلى الله عليه وسلم
--
الراوي: أبو الدرداء المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم:

2509
خلاصة الدرجة: صحيح

-----------------------
قال تعالى "
وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ" صدق الله العظيم
-----------------------
قال تعالى"
وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ " صدق الله العظيم
----------------------
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "
كنا في غزاة - قال سفيان مرة : في جيش - فكسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار ، فقال الأنصاري : يا للأنصار ، وقال المهاجرون : يا للمهاجرين ، فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما بال دعوى جاهلية ) . قالوا : يا رسول الله ، كسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار ، فقال : ( دعوها فإنها منتنة ) . فسمع بذلك عبد الله بن أبي فقال : فعلوها ، أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ، فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم ، فقام عمر فقال : يا رسول الله ، دعني أضرب عنق هذا المنافق ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( دعه ، لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه ) . وكانت الأنصار أكثر من المهاجرين حين قدموا المدينة ، ثم إن المهاجرين كثروا بعد ." صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
--
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو

الرقم: 4905
خلاصة الدرجة: صحيح
============================
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه

هناك تعليق واحد:

manchyc00l يقول...

كل عام و انتم بخير اعاده الله عليك و على الامه الاسلاميه بالخير و اليمن و البركات .